بينما تترقب المنطقة مصير المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، تجد بغداد نفسها في عين العاصفة، مرتبطة عضوياً بتقلبات العلاقة بين الطرفين، لا سيما في مجالي الطاقة والتجارة.