وأرجع متحدث رسمي باسم الشركة هذه الحركة النشطة إلى التغيرات في طرق الشحن العالمية، وتحويل مسارات الملاحة بعيداً عن البحر الأحمر، وظروف الطقس غير المسبوقة، إلى جانب التأثيرات المباشرة وغير المباشرة الناجمة عن الازدحام في الموانئ الأخرى.
وأضاف أن جميع خطوط الملاحة الرئيسة وخطوط إعادة الشحن الإقليمية تواصل عمليات الرسوّ في ميناء جبل علي، وفق مواعيدها المجدولة.
وقال، حسبما نقلت صحيفة "الخليج الإماراتية: "نتوقّع استمرار هذه التأثيرات في حركة الشحن العالمية في المستقبل القريب، وسنحرص على استمرار توفير أعلى معايير الكفاءة التشغيلية لمتعاملينا».
يأتي ذلك، عقب إعلان مجموعة الشحن الدنماركية - (ميرسك)، أنها تواجه ازدحاماً كبيراً في موانئ البحر المتوسط، والموانئ الآسيوية؛ ما يتسبب بتأخيرات كبيرة لرحلاتها.