وأشارت إلى أن البنوك الأوروبية "لم تشهد تدفقات للودائع من الخارج".
وقالت شنابل إن "هناك الكثير من التحليلات التي توصل الجميع إلى استنتاج مفاده أن الرسملة تبدو جيدة بشكل معقول، وأن وضع السيولة يبدو جيدًا".
وأضافت أن البنك المركزي الأوروبي سينظر بعناية في القطاع غير المصرفي، موضحة أنه لا يمكن استبعاد أن مايحدث الآن له تأثير على عرض الائتمان.
وأوضحت أنه سيكون لهذا "تأثير مضاد للتضخم" على الاقتصاد ،والذي سيتعين على البنك المركزي الأوروبي أخذه بعين الاعتبار في قراراته.
وانهارت 3 بنوك أميركية في أسبوع واحد في أول أزمة مالية بهذا الحجم منذ العام 2008، إلى جانب أزمة كريدي سويس السويسري التي انتهت بشراءه من قبل بنك يو بي إس.