وتشير التوقعات إلى زيادة هذا الرقم ليصل إلى مليون وظيفة بحلول عام 2050، والذي يستهدف العالم فيه التخلي عن الوقود الأحفوري.
الهند والصين من أكثر الدول التي سيعاني عمالها جراء هذا التحول بحسب ما ذكرته وكالة "بلومبرغ"، فالصين تضم أكثر من 1.5 مليون وظيفة بالمناجم.
وتخفيفا لهذا الأثر السلبي تم اقتراح عدة بدائل، كمنح عمال المناجم أولوية في الأعمال التي ستنتج عن إغلاق المناجم، كإعادة تأهيل الأراضي وتنظيفها بعد توقف عمليات التعدين.