تبلغ قدرتها الإنتاجية 2 غيغاواط وتقع على بعد 35 كيلومترا من العاصمة الإماراتية أبوظبي، وستسهم بشكل كبير في إمداد 200 ألف منزل بالكهرباء.
وبينما تعتمد المحطة على مصدر طاقة نظيف، ستسهم في منع إطلاق 2.4 مليون طن من الانبعاثات الكربونية سنويا.
المحطة تقع على مساحة 20 كيلومترا مربعا، وتضم 4 ملايين لوح شمسي ثنائي الوجه، ما يتيح إنتاج طاقة كهربائية بكفاءة أكبر، حيث سيتم التقاط أشعة الشمس من خلال الوجه الأمامي والخلفي لهذه الألواح.
تدشين هذا المشروع يأتي قبل انعقاد مؤتمر الأطراف "COP28"، الذي تستضيفه الإمارات.
وتحتل الإمارات المرتبة الثانية على مستوى العالم من حيث نصيب الفرد من استهلاك الطاقة الشمسية.