"وول ستريت" تواصل الارتفاع.."ناسداك" و"ستاندرد أند بورز" عند مستويات قياسية جديدة

 أغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية الأميركية في وول ستريت مرتفعة أمس الجمعة مع تسجيل المؤشرين "ناسداك" المجمع و"ستاندرد أند بورز 500" مستويات مرتفعة قياسية في ظل تحقيق أسهم الشركات الكبرى مكاسب بفضل بيانات تشير إلى ضعف سوق العمل الأمريكية.

وتقدمت أسهم شركات "مايكروسوفت" و"ميتا بلاتفورمز" و"أمازون دوت كوم" و"أبل" لتدفع جميعاً قطاع تكنولوجيا المعلومات للارتفاع إلى أعلى مستوياته على الإطلاق.

وكان قطاع خدمات الاتصالات في المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" الأفضل أداء ووصل إلى أعلى مستوياته منذ عام 2000.

ووفقا لبيانات أولية، صعد المؤشر "ستاندرد اند بورز 500" بواقع 29.67 نقطة أو 0.54% إلى 5566.69 نقطة عند الإغلاق، وربح المؤشر ناسداك المجمع 163.04 نقطة أو 0.90% مسجلاً 18351.34 نقطة، بينما تقدم المؤشر "داو جونز الصناعي" 64.78 نقطة، 0.16%، إلى 39372.78 نقطة.

ويراهن المستثرون على خفض الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي في اجتماع سبتمبر المقبل بعد الكشف عن تقرير الوظائف بالولايات المتحدة، اليوم الجمعة.

وأظهرت العقود الآجلة لأسعار الفائدة مؤخرًا أن المتداولين يعتقدون أن هناك احتمال بنسبة 76% أن يقوم بنك "الفيدرالي

أكدت رهانات المتداولين على خفض الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي في اجتماع سبتمبر المقبل بعد الكشف عن تقرير الوظائف بالولايات المتحدة، اليوم الجمعة.

وأظهرت العقود الآجلة لأسعار الفائدة مؤخرًا أن المتداولين يعتقدون أن هناك احتمال بنسبة 76% أن يقوم بنك الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة في اجتماعه في سبتمبر أو قبل ذلك، مقارنة بـ 74% يوم الأربعاء قبل عطلة الرابع من يوليو.

وأظهر تقرير التوظيف الشهري في الولايات المتحدة الصادر عن مكتب إحصاءات العمل أن الاقتصاد الأمريكي أضاف وظائف أكثر قليلاً مما كان متوقعاً في يونيو، بجانب ارتفاع معدل البطالة وتسجيله نسبة أعلى من المتوقع وأعلى من القراءة السابقة، مع انخفاض متوسط الأجور في الساعة سنويًا وشهريًا مقارنة بالقراءة السابقة.

بخفض أسعار الفائدة في اجتماعه في سبتمبر أو قبل ذلك، مقارنة بـ 74% يوم الأربعاء قبل عطلة الرابع من يوليو.

أظهر تقرير التوظيف الشهري في الولايات المتحدة الصادر عن مكتب إحصاءات العمل أن الاقتصاد الأمريكي أضاف وظائف أكثر قليلا مما كان متوقعا في يونيو، بجانب ارتفاع معدل البطالة وتسجيله نسبة أعلى من المتوقع وأعلى من القراءة السابقة، مع انخفاض متوسط الأجور في الساعة سنويًا وشهريًا مقارنة بالقراءة السابقة.