واعتبر "إيدي وو" الرئيس التنفيذي الجديد للمجموعة المختصّة بالتّجارة الإلكترونية، أنّ وضع الذكاء الاصطناعي وتجربة المستخدمين يتساويان في قمة الأولويات بما يسمح باستقطاب عدد أكبر من المستهلكين.
الاستراتيجية الجديدة تأتي في وقت تواجه فيه "علي بابا" حالة تخبّط واضحة بعد استقالة مفاجئة للرئيس التنفيذيّ دانييل تشانغ، إضافة إلى خوض مرحلة تعاف صعبة، بدأتها عقب فك بكين حصارها على صناعة التقنيات، الذي فرضته بالبلاد لمدة عامين.
وتركز المجموعة حالياً على قسم السحابة الذي سيسهم نموه بشكل كبير في توفير أساسيات الذكاء الاصطناعي لخدماتها.
ونجحت "علي بابا"، في وقت سابق، في مزج نموذجها للذكاء الاصطناعي التوليدي في تطبيقات الاجتماعات والرسائل الخاصة بها، حتى بات التوسع في هذه الخطة التكنولوجية، الهدف المقبل لها.