الأموال ستكون في فبراير الحالي موضوع نقاش مجموعة السبع باجتماعها لتقرر ما إذا ستتم مصادرتها أم لا.
مسؤولون أوروبيون استبعدوا المصادرة خوفاً من مخاطر قانونية وعواقب محتملة قد تضر بأصول اليورو وانسحاب المستثمرين.
أما آخرون فيدعون لتسليم الأموال لكييف، مقابل رأي ثالث يقترح الاستيلاء على أرباح الأصول مع عدم المساس بالأصل.