ووفقاً لوكالة بلومبرغ، فإن هبوط سوق الغاز الطبيعي، أجبر الشركات إما على تعليق أو إلغاء خطط الحفر.
وتم اللجوء إلى مشروعات النفط الخام الأكثر ربحاً.
شركات تعهدت بتقديم الخدمات لحقول النفط كشركة "هاليبرتون"، ووقف تشغيل معداتها في ظل انخفاض الطلب على المعدات والعمال وتراجع رسوم التشغيل.
وبحسب المحللين، فإن سوق الطاقة الأميركي يشهد حالة تغيير متواصلة، باتجاهات شركات تقديم خدمات الحفر، حيث تقدم شركات خصومات لضمان استمرار تشغيل معداتها والحفاظ على العملاء، في حين ترفع أخرى الأسعار، أو تبقيها دون تغيير.
وشهدت الأسعار بسوق النفط الأميركي، هبوطاً قياسياً بنسبة 15% العام الجاري.