انتهت اتفاقية ضخ الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أوكرانيا، مما تسبب في خسائر كبيرة لجميع الأطراف.
أوروبا تواجه تحدياً في تأمين بدائل، حيث يُتوقع أن تدفع 124 مليار دولار إضافية خلال العامين المقبلين لتغطية احتياجاتها من الغاز.
روسيا ستخسر 6 مليارات دولار سنوياً، بينما تفقد أوكرانيا رسوم عبور تصل إلى مليار دولار سنوياً وموقعها كقناة طاقة إستراتيجية، رغم أنها فضّلت تعطيل المشروع لتقليل إيرادات روسيا.
البدائل المطروحة تشمل الغاز الطبيعي المسال المنقول بحراً من روسيا، وأيضاً الواردات من الولايات المتحدة، وقطر، والنرويج، والجزائر، إلى جانب تسريع التحول إلى الطاقة المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية.
ومع ارتفاع تكاليف جميع الحلول، بدأ المواطن الأوروبي يتحمل العبء الأكبر.