وذكر الأمين العام للمجلس الوطني للتنمية الاقتصادية والاجتماعية في تايلند دانوتشا بيتشيانان أن تلك الديون كالقنبلة ويمكن أن تنفجر لاحقاً وعلى الحكومة المقبلة مراقبة هذه المشكلة عن كثب وجعل حلها أولوية"، وفقاً لما نقلته وكالة بلومبرغ.
وأضاف أن ديون الأسر تشكل مصدر معاناة لتايلند لأنها تؤثر على الإنفاق الاستهلاكي والنمو الاقتصادي.
وبلغ إجمالي هذه الديون 15.1 تريليون بات (438 مليار دولار) في نهاية 2021 أو 87% من الناتج المحلي الإجمالي.
وانخفضت النسبة بالفعل من نحو91% من الناتج المحلي الإجمالي خلال جائحة كورونا مع نمو الاقتصاد لكنها تواصل الصعود إلى مستوى قياسي جديد من حيث القيمة.